كوني ادرس علم انسان في الغرب فإن هنالك اعتقاد شامل بفصل الايمان عن العقل
والاعتماد الكبير على العقل البشري والعلم التجريبي
من اروع ما قرأت على الاطلاق هو عن طالب بنفس علمي الذي ادرسه بس بعلم الفلسفة وهو حوار حي وحقيقي حدث وترجمتها لكم باللغة
العربية فاتمنا ان كل من يتخذ العقل قبل النقل ان يعرف اين اخطئ!!
اترككم مع ترجمة هذا الحوار الرائع وهو حوار
أستاذ ملحد وبرفسور في الفلسفة يناظر احد طلابه المسلمين عن مشكله العلم الحديث مع فهم وحدانية الله
الحوار كا التالي ....
البروفيسور : أنت مسلم ، اليس كذلك؟
طالب : نعم يا سيدي.
البروفيسور : هل تؤمن بالله؟
الطالب : نعم يا سيدي.
البروفيسور : هل الله رحيم؟
الطالب : طبعا.
البروفيسور : هل الله قوي متين؟
طالب : نعم. بلطبع يا سيدي
البروفيسور : اخي مات بسرطان ورغم من انه كان يصلى للرب لعلاجه و
معظمنا يحاول مساعدة الآخرين الذين يتعرضون للإساءة او للمرض
لكن الله لم يفعل ذلك ولم يفعل شيئ!!.
كيف يكون الله رحيما بعد اذن؟ اممم؟؟!
(يصمت الطالب)
البروفيسور : لا يمكن الجواب ، اليس كذلك؟
لنبدأ من جديد ، يا ايها الفتي
هل الله رحيم؟
طالب : نعم.
البروفيسور : هل الشيطان جيد؟
طالب : لا.
البروفيسور : من أتي بالشيطان؟
طالب : . . الله. . .
البروفيسور : هذا صحيح.!!
قول لي يا بني، هل هناك شر في هذا العالم؟
طالب : نعم.
البروفيسور : الشر في كل مكان ، أليس كذلك؟
والله جعل كل شيئ . هل هذا صحيح؟!!
طالب : نعم.
البروفيسور : بهذا من خلق الشر؟
( لم يجيب الطالب )
البروفيسور : هل هناك مرض؟ فجور؟ كراهية؟ قبح؟
كل هذه الأشياء الرهيبة الموجودة في العالم ، أليس كذلك؟
طالب : نعم يا سيدي.
البروفيسور : فاذن، من التي صنعها؟!!
(الطالب لا يجيب)
البروفيسور : العلم يقول لديك 5 احاسيس الذي تستخدمه لتحديد ومراقبة العالم من حولك.
قول لي ، يا بني. . . هل سبق لك أن رأيت الله؟
الطالب : لا يا سيدي.
البروفيسور : أخبرنا إذا كنت قد سمعت ربك؟
الطالب : لا يا سيدي.
البروفيسور : هل احسست ربك، طعمه ربك، ولمست ربك ؟
هل لديك أي الادراك الحسي بالله بهذا الموضوع؟!!
الطالب : لا يا سيدي. أخشى أنني ليس عندي هذه القدره وانا لن استطيع .
البروفيسور : ولكن هل ما زلت تؤمن بربك؟
الطالب : نعم انا أُمن.
البروفيسور : وفقا للتجارب، وللاختبار، وإثباته للبروتوكول ، والعلم يقول الله غير موجود.
ما ردك على ذلك ، يا ابني؟
الطالب : لا شيء. ليس لدي سوى ثقتي وايماني بربي.
البروفيسور : نعم. إيمان. وهذه هي المشكلة التي في العلم الحديث مع وجود ربكم.
الطالب : أستاذ ، هل هناك حرارة؟
البروفيسور : نعم!!!
الطالب : وهل هناك بروده؟
البروفيسور : نعم!!
الطالب : لا يا سيدي. لا يوجد لقد اخطئت
( محظر المحاضرات يصبح هادئا تماما مع هذا التحول في الحوار)
::
الطالب : سيدي ، يمكن أن يكون للحراره درجات مختلفه من الحراره ...حراره عاليه ، بل قائقة الحرارة ، سخن ، ، واقل حراره ،
وحراره قليله
ولكن ليس لدينا شيء يسمى برد.
يمكن أن تصل إلى 458 درجات تحت الصفر وهوغياب الحرارة ، ولكن لا يمكننا الذهاب ابعد بعد ذلك.
لا يوجد شيء اسمه برد.
البرد ليست سوى كلمة نستخدمها لوصف غياب الحرارة!!.
لا يمكننا قياس الباردة.
الحرارة هي طاقة.
البرد هو ليس عكس الحرارة ، يا سيدي ، بل انه مجرد غياب الحراره.
(صـــــــــــــــــمــــــــــــــــــت حاد في مكان المحاضره)
الطالب : وماذا عن الظلام ، أستاذ؟ هل هناك ظلام؟
البروفيسور : نعم. ما هو ليل إذ لم يكن هنابك ظلام ؟!!
الطالب : أنت على خطأ مرة أخرى ، يا سيدي.
الظلام هو عدم وجود شيء ما.!!
قد يكون منخفض الخفية ، عادية الخفية ، الضوء الساطع ، اللمعان الخيفة. . .
ولكن إذا كان لديك أي ضوء ثابت ، فابهذا ليس هنالك شيئ يُدعي بالظلام ، أليس كذلك؟
هذا هو الواقع اي الضوء ، اما الظلام ليس بواقعا وليس بحقيقه هي غياب الضوء ليس الا.
وإذا كان الظلام حقيقه وواقع ، فاذن باستطاعتك ان يكون تجعل الظلام اشد ظلاما، أليس كذلك؟
البروفيسور : ما هي النقطة التي تريد ان تصل اليها، يا ايها الشاب؟!!!
الطالب : سيدي ، وجهة نظرك هي الفرضية الفلسفية ولقد اخفقت!!
.
البروفيسور : اخفقت؟ هل يمكن ان توضح كيف؟
الطالب : سيدي ، أنت تعمل على فرضية الثنائية.
جدالك ان هنالك الحياة وهنالك موت ، ثم تقول، هنالك رب سيئ واخر جيد!!
تقوم بعرض مفهومك عن الله بشيئ فينا نقيسه او نقارنه ونحدده!!!
سيدي ، العلم ، لا يمكن أن يفسر الفكرا!!
العلوم تستخدم الكهرباء المغناطيسية ، ولكن لم يروها كليا ، ناهيك عن ان تفهموها تماماَ!!!
للإطلاع على الموت كما عكس الحياة فهذا ان تجهل الحقيقه
الموت لا يستطيع الوجود كاعس اي شيئ او يكون شيئا ثانوي!!.
الموت ليس عكس من الحياة : بل مجرد غيابه.
الآن قول لي ، يا أستاذ ، هل تعلم طلابك أن الانسان تطور من القرد؟!!
البروفيسور : إذا كنت تشير الى العملية التطورية الطبيعية ، نعم ، بطبيعة الحال.
الطالب : هل لاحظت تطور بأم عينيك ، يا سيدي؟
(أستاذ يهز رأسه مبتسما ، بدأ يدرك مجري الحديث ومنتهاه )
الطالب : بما أن لا أحد على الإطلاق لاحظ عملية التطور في العلم و
لا يمكن حتى إثبات أن هذه العملية وانت من من تطور من هذا العلم!!
أهل نت بهذا تدريس رأيك يا سيدي نفيا عن العلم؟
هل انت بهذا تكون مبشرا ولست استاذا ولا برفسور!!!!!!!!!!
(مكان المحاضره في الدرجة رهيبه من الذهول و الضجيج)
الطالب : هل هناك أي شخص في أي وقت مضى من وفي هذا الفصل راي دماغك يا استاذ ؟؟؟
: وهل من أحد هنا على الاطلاق استمع لقلبك ورأى ، أو مسك او لمس او شم ؟ . . .
ولا يبدو لي ان احدا قد فعلت ذلك.
لذا ، وفقا للقواعد التي رسمتها التجريبية منها، والمستقرة منها، والقسايتة منها إثباته على البروتوكول ، فابهذا ان العلم يقول
ان
ليست لديك قلب، يا سيدي.
مع كل الاحترامي ،يا سيدي ، كيف لنا بعد كل محاضراتك ان نستئمن بليقين على ما تدرسنا ،؟!!
(الغرفة الصامتة. الاستاذ يحدق في وجه الطلبة ، مليا)
البروفيسور : أعتقد أن عليك أن تأخذ ما اقول لك بلايمان وليس بعقل الانسان المجرد او اتباع العلم التجريبي
طالب : هذا هو يا سيدي. . .هذا هو
إنتــــــــــهــــــــــى
والاعتماد الكبير على العقل البشري والعلم التجريبي
من اروع ما قرأت على الاطلاق هو عن طالب بنفس علمي الذي ادرسه بس بعلم الفلسفة وهو حوار حي وحقيقي حدث وترجمتها لكم باللغة
العربية فاتمنا ان كل من يتخذ العقل قبل النقل ان يعرف اين اخطئ!!
اترككم مع ترجمة هذا الحوار الرائع وهو حوار
أستاذ ملحد وبرفسور في الفلسفة يناظر احد طلابه المسلمين عن مشكله العلم الحديث مع فهم وحدانية الله
الحوار كا التالي ....
البروفيسور : أنت مسلم ، اليس كذلك؟
طالب : نعم يا سيدي.
البروفيسور : هل تؤمن بالله؟
الطالب : نعم يا سيدي.
البروفيسور : هل الله رحيم؟
الطالب : طبعا.
البروفيسور : هل الله قوي متين؟
طالب : نعم. بلطبع يا سيدي
البروفيسور : اخي مات بسرطان ورغم من انه كان يصلى للرب لعلاجه و
معظمنا يحاول مساعدة الآخرين الذين يتعرضون للإساءة او للمرض
لكن الله لم يفعل ذلك ولم يفعل شيئ!!.
كيف يكون الله رحيما بعد اذن؟ اممم؟؟!
(يصمت الطالب)
البروفيسور : لا يمكن الجواب ، اليس كذلك؟
لنبدأ من جديد ، يا ايها الفتي
هل الله رحيم؟
طالب : نعم.
البروفيسور : هل الشيطان جيد؟
طالب : لا.
البروفيسور : من أتي بالشيطان؟
طالب : . . الله. . .
البروفيسور : هذا صحيح.!!
قول لي يا بني، هل هناك شر في هذا العالم؟
طالب : نعم.
البروفيسور : الشر في كل مكان ، أليس كذلك؟
والله جعل كل شيئ . هل هذا صحيح؟!!
طالب : نعم.
البروفيسور : بهذا من خلق الشر؟
( لم يجيب الطالب )
البروفيسور : هل هناك مرض؟ فجور؟ كراهية؟ قبح؟
كل هذه الأشياء الرهيبة الموجودة في العالم ، أليس كذلك؟
طالب : نعم يا سيدي.
البروفيسور : فاذن، من التي صنعها؟!!
(الطالب لا يجيب)
البروفيسور : العلم يقول لديك 5 احاسيس الذي تستخدمه لتحديد ومراقبة العالم من حولك.
قول لي ، يا بني. . . هل سبق لك أن رأيت الله؟
الطالب : لا يا سيدي.
البروفيسور : أخبرنا إذا كنت قد سمعت ربك؟
الطالب : لا يا سيدي.
البروفيسور : هل احسست ربك، طعمه ربك، ولمست ربك ؟
هل لديك أي الادراك الحسي بالله بهذا الموضوع؟!!
الطالب : لا يا سيدي. أخشى أنني ليس عندي هذه القدره وانا لن استطيع .
البروفيسور : ولكن هل ما زلت تؤمن بربك؟
الطالب : نعم انا أُمن.
البروفيسور : وفقا للتجارب، وللاختبار، وإثباته للبروتوكول ، والعلم يقول الله غير موجود.
ما ردك على ذلك ، يا ابني؟
الطالب : لا شيء. ليس لدي سوى ثقتي وايماني بربي.
البروفيسور : نعم. إيمان. وهذه هي المشكلة التي في العلم الحديث مع وجود ربكم.
الطالب : أستاذ ، هل هناك حرارة؟
البروفيسور : نعم!!!
الطالب : وهل هناك بروده؟
البروفيسور : نعم!!
الطالب : لا يا سيدي. لا يوجد لقد اخطئت
( محظر المحاضرات يصبح هادئا تماما مع هذا التحول في الحوار)
::
الطالب : سيدي ، يمكن أن يكون للحراره درجات مختلفه من الحراره ...حراره عاليه ، بل قائقة الحرارة ، سخن ، ، واقل حراره ،
وحراره قليله
ولكن ليس لدينا شيء يسمى برد.
يمكن أن تصل إلى 458 درجات تحت الصفر وهوغياب الحرارة ، ولكن لا يمكننا الذهاب ابعد بعد ذلك.
لا يوجد شيء اسمه برد.
البرد ليست سوى كلمة نستخدمها لوصف غياب الحرارة!!.
لا يمكننا قياس الباردة.
الحرارة هي طاقة.
البرد هو ليس عكس الحرارة ، يا سيدي ، بل انه مجرد غياب الحراره.
(صـــــــــــــــــمــــــــــــــــــت حاد في مكان المحاضره)
الطالب : وماذا عن الظلام ، أستاذ؟ هل هناك ظلام؟
البروفيسور : نعم. ما هو ليل إذ لم يكن هنابك ظلام ؟!!
الطالب : أنت على خطأ مرة أخرى ، يا سيدي.
الظلام هو عدم وجود شيء ما.!!
قد يكون منخفض الخفية ، عادية الخفية ، الضوء الساطع ، اللمعان الخيفة. . .
ولكن إذا كان لديك أي ضوء ثابت ، فابهذا ليس هنالك شيئ يُدعي بالظلام ، أليس كذلك؟
هذا هو الواقع اي الضوء ، اما الظلام ليس بواقعا وليس بحقيقه هي غياب الضوء ليس الا.
وإذا كان الظلام حقيقه وواقع ، فاذن باستطاعتك ان يكون تجعل الظلام اشد ظلاما، أليس كذلك؟
البروفيسور : ما هي النقطة التي تريد ان تصل اليها، يا ايها الشاب؟!!!
الطالب : سيدي ، وجهة نظرك هي الفرضية الفلسفية ولقد اخفقت!!
.
البروفيسور : اخفقت؟ هل يمكن ان توضح كيف؟
الطالب : سيدي ، أنت تعمل على فرضية الثنائية.
جدالك ان هنالك الحياة وهنالك موت ، ثم تقول، هنالك رب سيئ واخر جيد!!
تقوم بعرض مفهومك عن الله بشيئ فينا نقيسه او نقارنه ونحدده!!!
سيدي ، العلم ، لا يمكن أن يفسر الفكرا!!
العلوم تستخدم الكهرباء المغناطيسية ، ولكن لم يروها كليا ، ناهيك عن ان تفهموها تماماَ!!!
للإطلاع على الموت كما عكس الحياة فهذا ان تجهل الحقيقه
الموت لا يستطيع الوجود كاعس اي شيئ او يكون شيئا ثانوي!!.
الموت ليس عكس من الحياة : بل مجرد غيابه.
الآن قول لي ، يا أستاذ ، هل تعلم طلابك أن الانسان تطور من القرد؟!!
البروفيسور : إذا كنت تشير الى العملية التطورية الطبيعية ، نعم ، بطبيعة الحال.
الطالب : هل لاحظت تطور بأم عينيك ، يا سيدي؟
(أستاذ يهز رأسه مبتسما ، بدأ يدرك مجري الحديث ومنتهاه )
الطالب : بما أن لا أحد على الإطلاق لاحظ عملية التطور في العلم و
لا يمكن حتى إثبات أن هذه العملية وانت من من تطور من هذا العلم!!
أهل نت بهذا تدريس رأيك يا سيدي نفيا عن العلم؟
هل انت بهذا تكون مبشرا ولست استاذا ولا برفسور!!!!!!!!!!
(مكان المحاضره في الدرجة رهيبه من الذهول و الضجيج)
الطالب : هل هناك أي شخص في أي وقت مضى من وفي هذا الفصل راي دماغك يا استاذ ؟؟؟
: وهل من أحد هنا على الاطلاق استمع لقلبك ورأى ، أو مسك او لمس او شم ؟ . . .
ولا يبدو لي ان احدا قد فعلت ذلك.
لذا ، وفقا للقواعد التي رسمتها التجريبية منها، والمستقرة منها، والقسايتة منها إثباته على البروتوكول ، فابهذا ان العلم يقول
ان
ليست لديك قلب، يا سيدي.
مع كل الاحترامي ،يا سيدي ، كيف لنا بعد كل محاضراتك ان نستئمن بليقين على ما تدرسنا ،؟!!
(الغرفة الصامتة. الاستاذ يحدق في وجه الطلبة ، مليا)
البروفيسور : أعتقد أن عليك أن تأخذ ما اقول لك بلايمان وليس بعقل الانسان المجرد او اتباع العلم التجريبي
طالب : هذا هو يا سيدي. . .هذا هو
إنتــــــــــهــــــــــى
